حين يشتد الصخب في الخارجويعلو صوت النزاعوتُشكك الحشود في نوايا قلوب بعضهاأجلس هناوسط واحتيممتنةً لهذا الكهف الجميل الذي صنعتهألوان ُ روحي في كل زاوية منههنا..حيث تفترش الرأفة،حيث أُغنّي وأُسمَعحيث الستائر لا تُسدل على بصر القلب بسهولةوالمحبة هي المبتغى دوماًوالضحِك بَرَكههناأجلسألوّن كما يحلو لييومي كما يحلو ليأخيطه، أنتقي حروفه ونغماته..أحداث القصة، لُطفتُسرَدُ.. بلطف..لُطف..هذا البيت رأفةهذا البيت رحمةهذا البيت نعمةهذا البيت لُطفهذا البيت شفاء..أملنوفمبر 2020
No comments:
Post a Comment